أي: إذا أطاعت المرأة زوجها في جميع ما يريده منها مما أباحه الله له، فليس له ضربها ولا هجرانها.
(( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهـاً ))
قال كان الرجل إذا مات كان أولياؤه أحق بامرأته من ولي نفسها ومن ولي أهلها وكان لهم الحف في التحكم بها إن شاء بعضهم زوجها أو زوجوها وإن شاءوا لم يزوجوها فنزلت هذه الآية في ذلك.
قال الإمام الشوكاني في تفسيره الآية: قيل إن حسنة الدنيا هي الزوجة الصالحة، وحسنة الآخرة هي الحور العين.
بجانب ذلك يُسمي سورة من أطول سورة باسم "النساء ".
أظن كده كفاية آيات قرأنية وعلى فكرة يوجد 250 آية في القرآن تتكلم عن المرآة نروح بقى للسيرة النبوية
عن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : " إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امراته وتفضي إليه ثم ينشر سرها "رواه مسلم
الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع ووصف تفاصيل ذلك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" (رواه أحمد وغيره، وصححه الألباني)
طبعا واضح جدا
عن عبد الله بن زمعة عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: " لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ثم يجامعها في آخر اليوم". رواه البخاري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقا رضى منها آخـر "
ارشاد للزوج في معاشرة زوجته والدواعي إلى حسن العشرة بالمعروف، فنهى المؤمن عن سوء عشرته لزوجته.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنما النـساء شقـائق الرجـال "
شقائق معناها: قدم المساواة ،في التكليف و الحقوق وأداء الواجبات و العمل والدعوة و الحساب و الجزاء.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ولهن عليكم رزقهن وكسوتهـن بالمعروف "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من سعادة بن آدم: المرأة الصالحة، والمسكن الصالح، والمركب الصالح "
أي: المرأة الصالحة متاع الدنيا وخير الآخرة.
عن أنس-رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه، فليتق الله في الشطر الباقي" (رواه الطبراني والحاكم).
أي: الزوجة الصالحة عون على نصف الدين.
عن بن عباس رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمر: ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء والمرأة الصالحة، إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حفظته" (رواه أبو داود)
روى الترمذي، وبن ماجة عن ثوبان -رضي الله عنه- قال: لما نزلت: "وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ"[التوبة : 34]قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فقال بعض أصحابه: أنزلت في الذهب والفضة، فلو علمنا أي المال خير فنتخذه؟ فقال: لسان ذاكر، وقلب شاكر، زوجة مؤمنة تعينه على إيمانه "(رواه الترمذي).