wikileaks كشفت ملفات 779 سجين من سجن تصنف في العالم الأكثر شهرة : ملفات غوانتانامو

موصوفة بالتفصيل في مذكرات من -- في آلاف الصفحات من الوثائق التي يرجع
تاريخها 2002-2008 و لم يسبق له مثيل من قبل أفراد من الجمهور أو وسائل
الإعلام ، وحالات من الغالبية العظمى من السجناء المحتجزين في غوانتانامو
-- 765 من أصل 779 في المجموع واوضحت الوثيقة ، JTF ، وقوة المهام المشتركة
في خليج غوانتانامو ، إلى القيادة الجنوبية الامريكية في ميامي ، فلوريدا.

هذه المذكرات ، والمعروفة باسم موجزات تقييم المعتقل (اللمسات) ، تتضمن
توصيات JTF ، واوضحت الوثيقة حول ما إذا كان السجناء في مسألة ينبغي
الاستمرار في عقد ، أو ينبغي إطلاق سراح (نقل الى حكومات بلادهم ، أو
لغيرها من الحكومات).
فهي تتألف من ثروة من المعلومات المهمة وغير معلنة مسبقا ، بما في ذلك
التقييمات الصحية ، على سبيل المثال ، وفي الحالات غالبية الأسرى 172 الذين
لا يزالون محتجزين ، والصور (ومعظمها للمرة الأولى على الإطلاق).

وهي تشمل أيضا معلومات عن السجناء 201 الأولى أفرج عنهم من السجن ، ما بين
عامي 2002 و 2004 ، والتي ، خلافا لمعلومات عن بقية السجناء ( ملخصات محاضر الأدلة والمحكمة ، الذي صدر نتيجة لدعوى قضائية رفعتها مجموعة وسائل الاعلام في عام 2006 ) ، لم يكن أبدا على الملأ من قبل.
معظم هذه الوثائق تكشف عن حسابات العجز مألوفة لأولئك الذين درسوا في
غوانتنامو عن كثب ، مع اعتقال الأبرياء من الرجال عن طريق الخطأ (أو لأن
الولايات المتحدة كانت تقدم المنح لحلفائها كبيرة لتنظيم القاعدة او طالبان
المشتبه بهم) ، والعديد من المجندين ضئيلة من طالبان أفغانستان وباكستان.

أبعد من هذه الحالات لم تكن معروفة سابقا ، وتكشف الوثائق أيضا قصصا من
السجناء المفرج عنهم من 399 أخرى سبتمبر 2004 إلى يومنا هذا ، والرجال
السبعة الذين لقوا حتفهم في السجن.

تم التوقيع على المذكرات التي كتبها قائد غوانتنامو في ذلك الوقت ، ووصف
ما إذا كان يتم اعتبار السجناء في سؤال عن مخاطر منخفضة أو متوسطة أو
عالية.
على الرغم من أنها من الواضح لم تكن حاسمة في حد ذاتها ، كما لم تتخذ
قرارات نهائية بشأن التصرف من السجناء على مستوى أعلى ، فإنها لا تمثل سوى
آراء JTF ، واوضحت الوثيقة ، ولكن أيضا قوة المهام التحقيقات الجنائية ،
التي أنشأتها وزارة الدفاع لإجراء التحقيقات في "الحرب على الإرهاب" ،
وBSCTs ، والعلوم السلوكية فرق تتألف من علماء النفس الذين كان يقول
الرئيسية في "استغلال" من السجناء خلال الاستجواب.

الأهم ، الملفات تحتوي أيضا على شرح مفصل من المفترض المخابرات التي استخدمت لتبرير احتجاز السجناء.
لكثير من القراء ، وسوف تكون هذه المقاطع أروع من الوثائق ، كما يبدو أنها
تقدم نظرة استثنائية في طريقة عمل اجهزة الاستخبارات الاميركية ، ولكن على
الرغم من أن العديد من الوثائق ويبدو أن الوعد دليل على ارتباط السجناء مع
تنظيم القاعدة أو غيره المنظمات الإرهابية ، ومطلوب الحذر الشديد.

وثائق الاعتماد على شهادة الشهود -- في معظم الحالات ، فإن السجناء زملائه
السجناء -- الكلمات التي لا يعول عليها ، إما لأنهم تعرضوا للتعذيب أو
غيره من أشكال الإكراه (في بعض الأحيان ليس في غوانتنامو ، ولكن في سجون سرية تديرها وكالة الاستخبارات المركزية ) ، أو لأنها قدمت بيانات كاذبة لتأمين أفضل معاملة في غوانتانامو.

يظهر بشكل منتظم في جميع أنحاء هذه الوثائق من قبل الشهود الذين الكلمات
ينبغي أن يعتبر غير جديرة بالثقة تشمل ما يلي "معتقلين ذوي قيمة عالية" أو
"السجناء الأشباح".
يرجى ملاحظة أن "ISN" و الأرقام التالية بين قوسين أسماء الأسرى الرجوع
إلى "الأرقام التسلسلية الاعتقال" قصيرة من خلالها السجناء أو تم تحديدها
في عهدة الولايات المتحدة :

أبو زبيدة (ISN 10016) ، والمفترض أن "عالية القيمة المحتجز" ضبطت في
باكستان في مارس 2002 ، الذي أمضى أربع سنوات ونصف السنة في سجون سرية
تديرها المخابرات المركزية ، بما في ذلك المرافق في تايلاند وبولندا. تعرض لمحاكاة الغرق ، وهو شكل من الغرق الخاضعة للرقابة ، في 83 مناسبات في عهدة وكالة المخابرات المركزية أغسطس 2002 وانتقل أبو زبيدة إلى غوانتانامو مع 13 آخرين "المعتقلين ذوي القيمة العالية" في سبتمبر 2006.

بن الشيخ الليبي (ISN 212) ، وأمير معسكر التدريب العسكري الذي كان ابو
زبيدة البواب ، الذي ، على الرغم من معسكره إغلاق من قبل حركة طالبان في
عام 2000 ، لأنه رفض السماح لتوسكافاند من قبل تنظيم القاعدة ، وصفت في هذه
الوثائق قائدا أسامة بن لادن في تورا بورا العسكرية.
بعد وقت قصير من اعتقاله في ديسمبر 2001 ، صدر الليبي من قبل وكالة
المخابرات المركزية إلى مصر ، حيث ، تحت وطأة التعذيب ، وقال انه اعترف
كذبا أن عناصر من القاعدة قد تم الاجتماع مع صدام حسين لمناقشة الحصول على
اسلحة كيميائية وبيولوجية. تراجع عن الليبي هذه الكذبة خاصة ، ولكن مع ذلك كانت تستخدم من قبل إدارة بوش لتبرير غزو العراق في مارس 2003.
لم ترسل قط الليبي إلى غوانتانامو ، على الرغم من عند نقطة ما ، وربما في
عام 2006 ، وكالة الاستخبارات المركزية أعادته إلى ليبيا ، حيث كان في
السجن ، و حيث توفي ، يزعم أن ينتحر ، في مايو 2009.

شرقاوي عبده علي الحاج (ISN 1457) ، وهو يمني ، والمعروف أيضا باسم الميسر
، الرياض الذي خطف في هجوم على منزل في باكستان في فبراير 2002 ، ويوصف
بأنه "الميسر لتنظيم القاعدة." بعد اعتقاله ، وقال انه نقل الى سجن التعذيب في الأردن
تشغيل باسم وكالة الاستخبارات المركزية ، حيث احتجز لمدة عامين تقريبا ،
وعقدت بعد ذلك لمدة ستة أشهر في مرافق الولايات المتحدة في أفغانستان. تم نقله جوا إلى غوانتانامو في سبتمبر 2004.

Yislam سند الكاظمي (ISN 1453) ، وهو يمني ، الذي اختطف في دولة الإمارات
العربية المتحدة في يناير 2003 ، وعقدت بعد ذلك في ثلاثة سجون سرية ، بما
في ذلك "السجن المظلم" في كابول وبالقرب من منشأة سرية داخل السجن الامريكي
في قاعدة باغرام الجوية . في شباط 2010 ، في محكمة المقاطعة في واشنطن العاصمة ، والقاضي هنري كينيدي جونيور H. منح الالتماس المثول أمام المحكمة لسجين يمني ، عثمان عبد الرحيم محمد عثمان ، إلى حد كبير بسبب رفض قبول شهادة التي تنتجها إما الشرقاوي الحاج أو سند الكاظمي.
كما ذكر "ان المحكمة لا تعتمد على تصريحات الكاظمي الحج أو لأن هناك أدلة
unrebutted في المحضر أنه في ذلك الوقت من الاستجوابات التي قدمت في هذه
البيانات ، وكلا الرجلين في الآونة الأخيرة تعرضوا للتعذيب".

آخرين على أحمد خلفان غيلاني (ISN 10012) ووليد بن عطاش (ISN 10014) ،
واثنين من أكثر من "المعتقلين ذوي القيمة العالية" نقل الى غوانتانامو في
سبتمبر 2006 ، بعد احتجازه في سجون المخابرات المركزية السرية.

Yasim Basardah (ISN 252) ، وهو يمني معروف بأنه كاذب سيئة السمعة. كما واشنطن بوست
ذكرت في فبراير 2009 ، تم منحه معاملة تفضيلية في غوانتانامو بعد أن أصبح
بعض المسؤولين ما يعتبر بمثابة مخبر كبيرة ، وإن كانت هناك أسباب كثيرة
ليكون أمرا مشكوكا فيه. كما لاحظت الصحيفة
ان "المسؤولين العسكريين... أعربت عن تحفظاتها حول مصداقية الشاهد نجمها
منذ عام 2004" ، و في عام 2006 ، في مقال في مجلة ناشونال جورنال ، كورين
Hegland وصف كيف ، وبعد مراجعة أوضاع المقاتلين في المحكمة فيها التحقيق
ممثله الشخصي (مسؤول عسكري تعيينه بدلا من محام) سجين قد اتخذت استثناء
للمعلومات التي قدمتها Basardah ، ووضع له في معسكر تدريبي قبل أن وصلت حتى
في أفغانستان ، وملف Basardah ، وجدت أن لديه ادعاءات مماثلة ضد 60 سجينا آخرين في الكلية .
في يناير 2009 ، في محكمة المقاطعة في واشنطن العاصمة ، القاضي ريتشارد
ليون (وهو عينه الرئيس جورج دبليو بوش) استبعاد تصريحات Basardah بينما منح الالتماس المثول أمام المحكمة لالقرني ، الدكتور محمد ، وهو مواطن تشادي الذي كان عمره 14 سنة فقط عندما اختطف في غارة على مسجد في باكستان.
وأشار القاضي ليون ان الحكومة لديها "وحذر من مغبة الاعتماد على وجه
التحديد على تصريحاته دون التثبت المستقل" ، وأمام المحكمة في الحالات
الأخرى التي تلت ذلك ،. قضاة آخرين يعتمدون على هذه السابقة ، التشكيك في
"الشاهد النجم" لا يزال كذلك

وكان محمد القحطاني (ISN 063) ، والسعودية التي تعتبر الخاطف في 20 المخطط لهجمات 11 / 9 ، تعرض لتعذيب برنامج محدد في غوانتانامو ، وافق وزير الدفاع دونالد رامسفيلد.
اشتملت هذه التحقيقات لمدة 20 ساعة يوميا ، على مدى عدة أشهر ، وغيرها من
مختلف "تقنيات الاستجواب المحسنة" ، التي تعرض للخطر الشديد على صحته.
أشكال مختلفة من هذه التقنيات ثم هاجر إلى سجناء آخرين في غوانتانامو
(وأبو غريب) ، وفي كانون الثاني 2009 ، قبل جورج دبليو بوش ترك منصبه ،
سوزان كراوفورد ، وهو قاض متقاعد وصديق مقرب من ديك تشيني وديفيد أدينغتون ،
الذي عين للإشراف على اللجان العسكرية في غوانتانامو باعتبارها السلطة عقد
، وقال بوب وودوارد الذي كنها رفضت توجيه اتهامات ضد القحطاني ، لأنه ، كما قالت ، "نحن تعذيب القحطاني. علاجه التقى التعريف القانوني للتعذيب." ونتيجة لذلك ، لا بد من اعتبار تصريحاته حول العديد من السجناء الآخرين كما لا قيمة لها.

عبد الحكيم بخاري (ISN 493) ، والسعودية السجن على يد تنظيم القاعدة
كجاسوس ، الذي كان المحررة من قبل القوات الامريكية من سجن طالبان قبل
إرسالها ، لسبب غير مفهوم ، إلى غوانتانامو (مع أربعة رجال آخرين تتحرر من
السجن) وينظر في ملفات بوصفها عضوا في تنظيم القاعدة ، وشاهد عيان موثوق
به.

عبد الرحيم يانكو (ISN 489) ، وهو كردي سوري ، للتعذيب على أيدي تنظيم القاعدة كجاسوس يستخدم أيضا ثم سجنوا من قبل طالبان مع بخاري عبد الحكيم أعلاه ، بصفته شاهدا ، على الرغم من انه كان عقليا غير مستقر.
وتقييمه في يونيو 2008 وذكر "المعتقلين على قائمة المعتقلين عالية المخاطر
من منظور صحي... لديه العديد من المشاكل الطبية المزمنة ، ولها تاريخ من
تعاطي المخدرات النفسية والاكتئاب واضطراب الشخصية الحدودية ، وقبل محاولة
الانتحار التي يتم اتباعها من قبل الصحة السلوكية للعلاج. "

هذه ليست سوى بعض من الحالات الأكثر وضوحا ، ولكن القراء حالة تأهب وسوف
تلاحظ أن يتم ذكروا مرارا وتكرارا في ما ورائه إلى أن الأدلة التي قدمتها
الحكومة ، وأنه ينبغي ، ونتيجة لذلك ، يكون من الصعب عدم الاستنتاج بأن
الصرح بأكمله التي شيدت من قبل الحكومة غير سليم جوهريا ، وأن ما كشف ملفات
غوانتنامو ، في المقام الأول ، هو أن المتهم حقا سوى بضع عشرات من السجناء
في ضلوعهم في الإرهاب.

بقية ، وهذه الوثائق تكشف عن تفتيش قريبة ، كانت إما الأبرياء من الرجال
والفتيان ، وضبطت عن طريق الخطأ ، أو جنود طالبان وليس لها صلة بالإرهاب.
علاوة على ذلك ، تم بيعها بالفعل العديد من هؤلاء المعتقلين الى القوات
الامريكية ، الذين يعرضون دفع مكافأة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان المشتبه
بهم ، من خلال حلفائها الأفغان والباكستانيين -- وهي السياسة التي أدت
الرئيس السابق مشرف على الدولة ، في مذكراته عام 2006 ، وفي على خط النار
، التي ، في مقابل تسليم الارهابيين المشتبه فيهم أكثر من 369 في الولايات
المتحدة والحكومة الباكستانية "حقق مدفوعات مكافأة بقيمة ملايين
الدولارات."

لم يتم كشف حقائق غير مريحة مثل هذه في مداولات فرقة العمل المشتركة ،
ولكن لأنها حاسمة لفهم لماذا ما يمكن أن يبدو أن هناك مجموعة من الوثائق
التي تؤكد التصريحات الحكومة مثيري الذعر حول غوانتانامو -- الخطاب نفسه
الذي شلت الرئيس أوباما ، و إحياء السياسة من الخوف في الكونغرس -- هو في
الواقع عكس ذلك : تشريح جريمة هائلة ترتكبها حكومة الولايات المتحدة على
779 سجينا ، في معظمها ، ليست أبدا ولقد كان الإرهابيون الحكومة تريد منا
أن نصدق أنهم هي.

(أندي ورثينجتون)

وثائق ما يقرب من 800 في أحدث إصدار يكيليكس "وثائق سرية أميركية ومذكرات
من قوة المهام المشتركة في غوانتنامو (JTF ، واوضحت الوثيقة) ، والقوة
المشتركة المكلفة" الحرب على الإرهاب "الولايات المتحدة السجن في خليج
غوانتانامو في كوبا ، والقيادة الجنوبية الامريكية ، في ميامي ، فلوريدا ،
فيما يتعلق بالتصرف في السجناء.

كانت مكتوبة بين عامي 2002 و 2008 ، شهدت جميع المذكرات بأنها "سرية" ،
وموضوعها هو ما إذا كان لمواصلة احتجاز سجين ، أو ما إذا كانت ستوصي
الإفراج عنه (كما هو موضح "نقل" له -- إلى عهدة حكومة بلده ، أو أن بعض
الحكومات الأخرى).
من الواضح أنهم كانوا يست قاطعة في حد ذاتها ، كما لم تتخذ قرارات نهائية
بشأن التصرف من السجناء على مستوى أعلى ، لكنها مهمة جدا ، لأنها لا تمثل
سوى آراء JTF ، واوضحت الوثيقة ، ولكن أيضا قوة مهام التحقيق الجنائي ،
التي أنشأتها وزارة الدفاع لإجراء التحقيقات في "الحرب على الإرهاب" ، وعلى
BSCTs ، والفرق التي تتكون من العلوم السلوكية علماء النفس الذين كان يقول
الرئيسية في "استغلال" من السجناء في الاستجواب

تحت عنوان "تقييم المعتقل JTF ، واوضحت الوثيقة ان" المذكرات تتضمن عادة
تسعة أقسام ، واصفا السجناء على النحو التالي ، على الرغم من أن الأمثلة
السابقة ، وخصوصا تلك التي تتعامل مع السجناء الذين أفرج عنهم -- أو الموصى
بها للإفراج -- بين عامي 2002 و 2004 ، قد يكون أقل تحليلات مفصلة عما يلي
:

يتم تعريف كل سجين حسب الاسم والأسماء المستعارة من قبل ، والتي تزعم
الولايات المتحدة أن تحدد ، حسب مكان وتاريخ الولادة ، حسب الجنسية ،
والرقم التسلسلي الاعتقال (ISN).
تستخدم لتحديد هوية السجناء في غوانتانامو ، مما يساعد على إذلال لهم ،
على النحو المنشود ، من خلال التخلي عن أسمائهم -- وهذه قائمة طويلة من
الأرقام والحروف -- على سبيل المثال ، US9YM 000027DP. الجزء الأكثر أهمية هو عدد صوب النهاية ، وهو تقصير عموما ، بحيث المثال أعلاه أن تعرف باسم ISN 027.
في الملفات ويتم تحديد جنسية معتقلين من قبل ، مع 47 بلدا في المجموع
مرتبة أبجديا ، "من الالف الى الياء" لأفغانستان إلى "YM" لليمن.

هذا المقطع يصف ما إذا كان أو لم يكن السجين المعني لديه مشاكل الصحة العقلية و / أو قضايا الصحة الجسدية. ويحكم على كثير أن يكون في صحة جيدة ، ولكن هناك بعض الأمثلة المروعة للسجناء مع عقلية حادة و / أو المشاكل الجسدية.

أ. تحت عنوان "التوصية" لفرقة العمل يوضح ما إذا كان السجين ينبغي الاستمرار في عقد ، أو ينبغي أن يفرج عنه. ب.
تحت عنوان "الملخص التنفيذي" ، وفرقة عمل لفترة وجيزة يشرح تعليلها ، وفي
الحالات الأحدث عهدا ، ويوضح أيضا ما إذا كان السجين هو منخفضة ، متوسطة أو
عالية المخاطر باعتبارها تهديدا للولايات المتحدة وحلفائها ، وتشكل تهديدا
في الاحتجاز ( أي على أساس سلوكهم في غوانتنامو) ، وأيضا عما إذا كانت
تعتبر أنها منخفضة وقيمة استخباراتية متوسطة أو عالية. ج.
تحت عنوان "موجز التغييرات" ، وفرقة العمل يوضح ما إذا كان هناك أي تغيير
في المعلومات المقدمة منذ التقييم الأخير (عموما ، وتقييم السجناء على أساس
سنوي).

بناء على شهادة السجناء أنفسهم ، وهذا القسم يجمع حساب من تاريخهم ، وكيف
أنها جاءت لتكون ضبطت في أفغانستان أو باكستان أو أي مكان آخر ، بناء على
كلماتهم الخاصة.

هذا المقطع يوضح كيف وأين تم الاستيلاء على السجناء ، وتبعتها وصفا
لممتلكاتهم في وقت التقاط الصور ، من تاريخ نقلهم إلى غوانتانامو ، وبدناءة
"، لأسباب لنقل JTF ، واوضحت الوثيقة" ، الذي يسرد الأسباب المزعومة لنقل
السجناء ، مثل المعارف موضوعات معينة للاستغلال من خلال الاستجواب.
السبب أن هذا غير مقنع لأنه ، كما المحقق السابق كريس ماكي (اسم مستعار)
في كتابه شرح للمحققين ، والقيادة العليا الاميركية ، ومقرها في معسكر
الدوحة ، الكويت ، ينص على أن كل سجين الذين انتهى بهم المطاف في سجون
الولايات المتحدة كان لابد من نقل إلى غوانتنامو -- وأنه لا توجد استثناءات
، وتم وبعبارة أخرى ، المطعمة على "أسباب نقل" على بعد ، بأنها محاولة
لتبرير عشوائي إلى حد كبير التقريب متابعة السجناء.

في هذا المقطع ، وفرقة العمل تحليلات أم لا يجدون حسابات الأسرى مقنعة.

هذا القسم هو الأكثر أهمية من وجهة نظر المخابرات من المفترض استخدامها لتبرير احتجاز السجناء.
بعد "تقييم" ، والذي تكرر في الختام 3B ، فى القسم الرئيسى "أسباب استمرار
احتجاز" ، قد ، للوهلة الأولى ، تبدو مقنعة ، ولكن يجب التشديد على أنه ،
في معظمه ، وهو يتألف من أكثر بقليل من لا يمكن الاعتماد عليها التصريحات
التي أدلى بها السجناء الأسرى زميل -- سواء في غوانتانامو أو في سجون سرية
تديرها وكالة الاستخبارات المركزية ، حيث التعذيب وغيره من أشكال الإكراه
وعلى نطاق واسع ، أو من خلال وسائل أكثر دقة في غوانتنامو ، حيث متوافقة
السجناء الذين كانوا على استعداد لتقديم البيانات حول كوفئ السجناء مع
زملائهم معاملة أفضل. بعض الأمثلة متوفرة على موقع للإفراج عن هذه الوثائق : http://wikileaks.ch/gitmo/

مع هذا في الاعتبار ، ينبغي ملاحظة أنه خلص إلى أن هناك أسبابا وجيهة
لماذا المسؤولون في إدارة أوباما ، في فرقة العمل المشتركة بين الوكالات
غوانتانامو مراجعة أنشأها رئيس لمراجعة قضايا السجناء 241 ما زالوا محتجزين
في غوانتانامو عندما تولى منصبه ، الا ان يمكن مقاضاة 36.

الجزء الأخير من هذا الباب ، "سلوك المعتقل ،" يحلل بالتفصيل كيف تصرفت
السجناء أثناء سجنهم ، مع ذكر أرقام محددة للحصول على أمثلة من "مخالفة
التأديبية".

بعد التأكيد من جديد على تقييم الاستخبارات في 3B recapping وحول وضع
السجناء المزعومة ، هذا القسم الذي يقيم أساسا مجالات الاستخبارات لا يزال
يتعين "استغلال" ، وفقا لفرقة العمل.

ويلاحظ القسم الأخير أم لا يزال ينظر في مسألة السجين بأنه "مقاتل عدو" ،
استنادا إلى النتائج التي توصلت إليها محاكم مراجعة الوضع القتالي ، الذي
عقد في 2004-05 إلى التأكد مما إذا كانت ، على الالتقاط ، كان السجناء
المسمى بشكل صحيح ك "مقاتلين اعداء".
من أصل 558 حالة ، تم تقييم 38 سجينا فقط بأنه "مقاتل عدو لم يعد" ، وفي
بعض الحالات ، والجيش عندما تكون النتيجة ذهبت لصالح السجناء ، عقدت لوحات
جديدة حتى انها حصلت على النتيجة المرجوة.